أرشيف |
وقد تكلم الاستاذ الداعية سيدي محمد ولد علي مبينا خطورة الوضع ومنبها الى ان السكوت يعني المشاركة في الجريمة ومؤكدا على ضرورة انكار المنكر بكل ما أوتي الانسان من وسائل يكفلها الشرع والقانون.
وتعاقب على المنصة مجموعة من الشباب أكدوا أنهم ماضون في حراكهم حتى تتحقق العدالة في المجرمين.
المسيرة انطلقت بعد ذلك من أمام البلدية غربا باتجاه الصالة للتتفرق بعدها.
يذكر أن الشباب اعلنوا عن تنظيم نشاط مساء كل يوم نصرة لله تعالى ولنبيه الكريم وللمصحف الشريف.
0 التعليقات:
إرسال تعليق