انطلقت صباح اليوم مسيرتين منفصلتين بالسيارات لحزبي الفضيلة والإتحاد من أجل الجمهورية للمشاركة في الإستقبال الشعبي لرئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز في عاصمة الولاية ’’ألاك’’ ، هذا و من اللافت ضعف تفاعل السكان مع الدعوات التي قام بها الحزبان من أجل المشاركة في استقبال الرئيس مما جعل الأستقبال يقتصر على السيارات فأغلب السيارات المشاركة في المسيرة لا يوجد بداخلها إلا السائق فقط ، كما أن عدم التنسيق بين الحزبين في استقبال الرئيس كان لا فتا .
0 التعليقات:
إرسال تعليق