وصل مدونة صنكرافة بيان من اللجنة الاعلامية لمبادرة شباب صنكرافة بعد الوقفة التي تمت اليوم أمام القصر الرآسي للمطالبة بالوفاء بوعود توفير المياه الصالحة للشرب للمدينة وكذلك الكهرباء ، وهذا نص البيان :
إلى الرأي العام:
نظمت مبادرة شباب صنكرافة وقفة احتجاجية أمام القصر الرئاسي للتذكير بعدم وفاء الدولة بالتزاماتها للساكنة خصوصا بعد انقضاء الشهر الخامس الذي تعهد فيه بوضع الحجر الاساس لكهربة المدينة، ودون الدخول في دراسة جدية لتزويد المدينة بالمياه الصالحة للشرب.
وبعد أن صدحت حناجر الشباب بالمطالب تدخل مستشار رئيس الجمهورية ولد أحمد دامو ليضغط على وزير المياه ليمهد لنا للقاء معه.
إلتقينا الوزير المعني وبعد طرح للقضية أمامه توصلنا معه إلى مايلي:
- إرسال عينة من المياه غدا للتحليل حتى يتم التأكد من مدى اتباعها للنظم والقواعد الصحية المعتمدة.
- إيجاد حل في ظرف أسبوع إلى عشرة ايام يقضي بزيادة الكمية المستجلبة وبمولدات حرارية لتحد من الأزمة.
- وبالتزامن مع هذا وذاك ستعكف الوزارة على دراسة جدية في ظرف زمني رفض تحديده لحل الأزمة بشكل جذري بجلب المياه من مقطع لحجار أو "ادبيبسه".
وبالتزمن مع هذا اللقاء ظلت الوقفة مستمرة وتعهد المناضلون خلالها مواصلة الضغط على الجهات المعنية حتى تحقيق مطالبهم.
وهذا نص البيان الذي وزع على وسائل الاعلام:
تأتي وقفة اليوم 27-05-2014 كخطوة تصعيدية جديدة تقوم بها المبادرة احتجاجا على سيل المماطلات والوعود العرقوبية التي ما فتئت الدولة تمني بها السكان.
- فبعد أن أوقفنا الانشطة لفترة قاربت العام في انتظار موعد بوضع الحجر الأساس في الشهر الخامس من هذه السنة لكهربة المدينة، هاهو الشهر الخامس ينقضي دون أن يوضع ذلك الحجر!.
- وبعد أن منينا بأن الماء الشروب قاب قوسين منا هاهي الجهات الوصية تقول بأن هناك ثلاث مقترحات لتزويد المدينة وإلى حد الآن لم تدرس أي منها بصفة جدية.
- وبعد لقاءات نظمت بممثلي السكان في المجالس النيابية والبلدية للضغط على الجهات المعنية، تبين أنهم لا يملكون من الأمر شيء وأن القضية ممركزة في رئيس الجمهورية.
- انطلاقا من كل هذا قررت المبادرة كإطار جامع لمختلف التوجهات الحزبية أن تحتج عند بوابة القصر الرئاسي لإيصال صوت السكان الذي أريد له أن يظل حبيسا في الصدور.
- وتدعو المبادرة من هذا المنبر رئيس الجمهورية إلى إنقاذ هذه المدينة الكبيرة والتي لا تزال تحتاج لأبسط مقومات الحياة من مياه وكهرباء.
اللجنة الاعلامية لمبادرة شباب صنكرافه
إلى الرأي العام:
نظمت مبادرة شباب صنكرافة وقفة احتجاجية أمام القصر الرئاسي للتذكير بعدم وفاء الدولة بالتزاماتها للساكنة خصوصا بعد انقضاء الشهر الخامس الذي تعهد فيه بوضع الحجر الاساس لكهربة المدينة، ودون الدخول في دراسة جدية لتزويد المدينة بالمياه الصالحة للشرب.
وبعد أن صدحت حناجر الشباب بالمطالب تدخل مستشار رئيس الجمهورية ولد أحمد دامو ليضغط على وزير المياه ليمهد لنا للقاء معه.
إلتقينا الوزير المعني وبعد طرح للقضية أمامه توصلنا معه إلى مايلي:
- إرسال عينة من المياه غدا للتحليل حتى يتم التأكد من مدى اتباعها للنظم والقواعد الصحية المعتمدة.
- إيجاد حل في ظرف أسبوع إلى عشرة ايام يقضي بزيادة الكمية المستجلبة وبمولدات حرارية لتحد من الأزمة.
- وبالتزامن مع هذا وذاك ستعكف الوزارة على دراسة جدية في ظرف زمني رفض تحديده لحل الأزمة بشكل جذري بجلب المياه من مقطع لحجار أو "ادبيبسه".
وبالتزمن مع هذا اللقاء ظلت الوقفة مستمرة وتعهد المناضلون خلالها مواصلة الضغط على الجهات المعنية حتى تحقيق مطالبهم.
وهذا نص البيان الذي وزع على وسائل الاعلام:
تأتي وقفة اليوم 27-05-2014 كخطوة تصعيدية جديدة تقوم بها المبادرة احتجاجا على سيل المماطلات والوعود العرقوبية التي ما فتئت الدولة تمني بها السكان.
- فبعد أن أوقفنا الانشطة لفترة قاربت العام في انتظار موعد بوضع الحجر الأساس في الشهر الخامس من هذه السنة لكهربة المدينة، هاهو الشهر الخامس ينقضي دون أن يوضع ذلك الحجر!.
- وبعد أن منينا بأن الماء الشروب قاب قوسين منا هاهي الجهات الوصية تقول بأن هناك ثلاث مقترحات لتزويد المدينة وإلى حد الآن لم تدرس أي منها بصفة جدية.
- وبعد لقاءات نظمت بممثلي السكان في المجالس النيابية والبلدية للضغط على الجهات المعنية، تبين أنهم لا يملكون من الأمر شيء وأن القضية ممركزة في رئيس الجمهورية.
- انطلاقا من كل هذا قررت المبادرة كإطار جامع لمختلف التوجهات الحزبية أن تحتج عند بوابة القصر الرئاسي لإيصال صوت السكان الذي أريد له أن يظل حبيسا في الصدور.
- وتدعو المبادرة من هذا المنبر رئيس الجمهورية إلى إنقاذ هذه المدينة الكبيرة والتي لا تزال تحتاج لأبسط مقومات الحياة من مياه وكهرباء.
اللجنة الاعلامية لمبادرة شباب صنكرافه
0 التعليقات:
إرسال تعليق