استمرار التدوين في أسبوع المطالبة بالماء و الكهرباء

نواصل في نشر التدوينات المشاركة في الاسبوع الذي أطلقته المدونة تذكيرا بمشكلة المياه والكهرباء ، تحت هاشتاق صنكرافة تحتاج الماء والكهرباء، وهذه أهم التدوينات التي نشرت في الموضوع .

محمد ولد عبد الدايم

مدينة صنكرافة :
الماء والكهرباء حاجات انسانية ضرورية. نريد الماء والكهرباء لسكان البلدية كفى تهميشا ونسيانا كفى ظلما حان للظلام ان ينجلى وللقيد ان ينكسر
اذا الشعب يوما اراد الحياة فلابد ان يستجيب القدر
آن لنا أن نصدح بالحقوق ونناضل من اجلها


محمد بن ناجي

استغرب احيانا في صنگرافة انه كلما ظهرت بوادر حراك جديد خبى .! و كلما سطع نورٌ شبابيٌّ إنطفى .!
أستغرب لماذا و الشباب هو الغالبية لا يقدم نفسه في كل شيء بالبلدية !
يمكن لشباب صنكرافة ان يمسك دوائر القرار مستقبلا و يصنع حراكا حقيقيا تلبى من خلاله جميع مطـالبـــه .!
و لماذا يكتفي الشباب في الانتخابات بدور مراقب مكتبي ، او مجرد صوت ورقي ، او صوت في مكبر صوت ، او مسؤول معدات و مقر يشبه الى حدّ ما دكان اشباح .!
لماذا كل هذا الضياع .!
على الاقل يجب ان ننظر من حولنا و نقيّم .!

ترى كيـف سيكون شكل صنگرافة لو كان يسكنها مسمًّى آخر .!
هل كانت لتبيت تلتحف الظلام و تشرب الآبار .!
أعتقد أن كل ما تعاني منه صنگرافة من تخلف و نسيان من ما يشبه التنمية الحكومية الحالية و السابقات عائد الى ساكنتها .!
ما زال الصنگرافي البسيط يرفض رغم عاديات الزمن الكفيلة بالإدراك يرفض ان يترجم صدقه في بناء و تنمية بلديته و لنا ان نتسائل كيف ؟
كل الوعي -البدائي- بأهمية الديمقراطية و ما سينتج عنها يختفي وقت الانتخابات ، و كل الوعي الكامل و العملي التفصيلي الذي تمليه الحياة اليومية بضرورة تحسين الظروف يختفي او يباع في مشهد سيزيفي من خيانة الضمير و البلدية .!

شيخن مصطفى 

نعم فلنقلها بكل صراحة (صنقرافة ) تحتاج إلى الماء والكهرباء ولا مبرر لتركها تعيش في ظلام دامس وهي ذات كثافة سكانية كبيرة .....بسواعد أبنائها ستبحر نحو الأمل إن شاء الله


سيد اعويسني 

السلام عليكم ياشباب لماذا لاتتحركو حتي الآن
إذا كان عمدة صنكرافه والنائب
لم يوفو بعهودهم
فإن لصنكرافه شباب سوف يناضل من أجلها حتي تكون كما نريد انشاءالله
ولن نبقو مكتوفين الآيادي حتي تكون
صنكرافه كماتستحق

مولاي أحمد طالب 

ويستمر حرمان بلدية صنكرافه
من الماء والكهرباء
رغم تراكم الوعود بحل هذه الأزمة

شاركه على جوجل بلس

عن مدونة صنكرافة

    تعليقات بلوجر
    تعليقات فيسبوك

0 التعليقات:

إرسال تعليق