ويعتبر إقدام السلطات على تلبية طلب قدمه سكان القرية منذ زمن ، وتلكأت السلطات في الاستجابة له في هذه الظرفية بالذات نوعا من الرشوة السياسية لقرية عرفت بأغلبيتها لحزب تواصل.
ويبذل حزب الاتحاد من أجل الجمهورية الحزب الحاكم جهودا كبيرة لأجل حسم الشوط الثاني في المجالس البلدية التي ينافس فيها الأحزاب الأخرى، ويسخر في ذلك وسائل الدولة ووزرائها و النافذين وزعماء القبائل.
0 التعليقات:
إرسال تعليق